أعلنت الشرطة في ناشفيل عن تفاصيل جديدة حول حادث إطلاق النار في مدرسة خاصة في ولاية تينيسي الأمريكية، الذي أسفر عن مقتل ستة أشخاص، بينهم ثلاثة أطفال.
ووقع الهجوم يوم الاثنين في مدرسة مسيحية خاصة للأطفال حتى سن الثانية عشرة.
وأشارت الشرطة إلى أن اسم الشخصة التي أطلقت النار هو أودري هيل، وكشفت عن العثور على المزيد من الأسلحة، بما في ذلك بندقية مقصوصة ومسدس، إلى جانب الأسلحة المستخدمة في الهجوم، والتي تم توزيع صورها على وسائل الإعلام.
وأكدت الشرطة أيضًا أن هيل كانت تحمل سلاحي هجومين ومسدس في المدرسة. وقد جدد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، دعواته إلى تشريع مراقبة الأسلحة بعد الحادث.
وفي تحديث للشرطة، تم الإعلان عن بعض التفاصيل الجديدة، بما في ذلك أن هيل كانت طالبة سابقة في المدرسة، وأنه تم العثور على بيان وخرائط مرسومة لنقاط الوصول إلى المدرسة.
وقالت الشرطة إن هيل كانت قد حددت هدفًا ثانيًا للهجوم، ولكنها قررت الهجوم على المدرسة بدلاً من ذلك. وأشارت التحقيقات إلى أن "الاستياء" ربما كان الدافع وراء الهجوم.
من اسباب هذه الأحداث التي تحدث بين الحين والاخر هو الاكتئاب وافلام الرعب وانعدام روابط الصداقة بين اهلي الاحياء وحتى الاقارب
ردحذفإرسال تعليق